علاقة الحبل

علاقة الحبل وهي طريقة تعليق فرنسية ، مصنوع من مادة داخلها من البوليستير وخارجها من السيليكون تم تطويره في فرنسا ، يقضي على شكاوى الترهل ، الترهل والتجاعيد عن طريق شد الجلد بخيوط متوافقة بيولوجيًا مع جسم الإنسان. طريقة يتم تطبيقها بهدف العلاج من أجل الذين لا يرغبون بمراجعة الإجراءات الجراحية ، الغير راضين عن خطوط وجه ، شكاوى التجاعيد والترهل ، الترهلات التي تظهر في منطقة البطن بعد الولادة وحتى المرضى الذين يعانون من شلل جزئي في الوجه.

كيف يتم تطبيق علاقة الحبل ؟

يتم تطبيق الحمالات الديناميكية ما بين 45 دقيقة تقريبًا وساعة واحدة بعد التخدير الموضعي. يتم تحديد المناطق التي سيتم التطبيق عليها مع الكونترول الذي يُجرى قبل العملية في منطقة التطبيق ويتم وضع الخيوط تحت البشرة. نظرًا لأن منطقة ربط الخيط مفضلة داخل الرأس (فوق الأذن) ، تكتمل العملية دون الحاجة إلى غرز. يمكن تخفيف الالتهاب الذي قد يحدث بعد العملية بمسكنات الألم. مناطق تطبيق علاقة الحبل هي : يمكن تطبيق شد الوجه مع علاقة الحبل بكل سهولة في خطوط الجبين ، منطقة الحواجب ، أقدام الغراب ، أكياس العين ، خطوط الإبتسامات ، الخدود ، منطقة الذقن المترهل واللغلوغ.
يمكن أيضًا تطبيق شد الوجه على النقاط التي تريدها مع علاقة الحبل التي يتم تفضيلها لأنها لا تترك آثار.

على من يمكن تطبيق علاقة الحبل ؟

يمكن تطبيقه على النساء والرجال. هي طريقة علاج يمكن إستخدامها في جميع المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 70 عامًا ، الغير راضيين عن خطوط وجهم ، الأشخاص الذين يعانون من الترهل والتجاعيد على سطح الجلد ، في مرضى شلل الوجه الجزئي. من الممكن ان يبقى تحت الجلد لسنوات طويلة لكون المنتج المستخدم موافق لجسم الإنسان بالمعنى البيولوجي.

ما الذي يجب مراعاته بعد تطبيق علاقة الحبال؟

يجب إعطاء البشرة  بضعة أيام للراحة بعد تطبيق شد الوجه مع علاقة الحبل. حركات الذقن يجب تقليلها الى أدنى مستوى. عملية غسل الوجه يجب أن تكون بحركات للأعلى فقط. يجب عدم النوم على الوجه. لا ينبغي تدليك منطقة التطبيق أو فركها.

ما هي مخاطر تطبيق علاقة الحبال ؟

في عملية شد الوجه دون جراحة مع الحبل والتي تنطوي على مخاطر أقل بكثير من جميع تطبيقات شد الجلد ، تظهر فقط تموجات على البشرة. هذه التموجات التي تختفي خلال أسبوع على الحد الأقصى ليست دائمة. الآثار مثل التورم والإزرقاق قصيرة العمر وقد تختفي في غضون 3 أيام.

يختلف المحتوى المروج له من شخص لآخر،  وقد يختلف حسب التركيب الهرموني